mercredi 30 juillet 2008

تدوينة من وحي كاس الحليب متاع فطور الصباح


باش نقعد باقي في نفس اطار التدوينة اللي فاتت و اللي الحقيقة التفاعل معاها انا واحد من ناس بهّتني.اي عاد قلت مادام الشعب يحب اللّعب ما فيها باس.و مادام الصدر الرحب طلع يهم الناس الكل (موش كان انا بركة) ما نجّمو كان نرحّبو بيه.و كيف ما يقولو: الصدر اللي ما يجيبش ميداليّات ,لا خير فيه
اي عاد قلتلكم بمناسبة الحديث على الصدر الرحب ما فهمتش كيفاش بالرغم م الطاقات اللّي عنّا الكل في حلق الواد وفي غيرها من المدن التونسية الكل ,ما فهمتش كيفاش نوصلو نطيحو في ازمة متاع حليب كيفما اللي صارتلنا السنا في الشتا.كان تتذكروشي وقتها العطّار كيف تدخلّو و يبدى "ديجا" يعرفك ,يقلّك ما عنديش حليب ,و من بعد يجبدك في تركينة و يقرطسلك باكو الحليب في كاغط متاع جريدة و يقلّك:فيسع روّح و رد بالك يراك حد.و تبدى انتي مروّح و مخبّي باكو الحليب تحت ضبّوطك تقولش عليك معدّي كيلو غبرة م الديوانة
وقتها نتذكر زادة في كارفور العباد يعطيو في الرشوة للخدّامة باش يخليولهم ستيكة ولاّ ثنين على جنب
و ما دام حكيت ع الحليب برّة نعملو درس صغير ع الحليب فرد مرة.انا صرفت صرفت.يا سيدي الحليب و مشتقاتو دخلو بقوة في لوغة الشباب متاع ليوم.يقلّك فلان حلّب بيّا.ولاّ زادة حلّبت بفلان يعمل في كذا و كذا.بمعنى فقت بيه ولاّ فطنت بيه.و الفعل معمول بيه ياسر و مصادقين عليه تقريبا "لي جون" الكل.و يتصرّف في الاوقات الكل زادة حلّب يحلّب تحليبا فهو محلّب
يضهرلي حلّبتو بيّا قاعد نهز و نسبط...ايّا يزّي مالا.فيه البركة

1 commentaire:

Anonyme a dit…

بالرجولية أزمة الحليب والعلاقة الجدلية مع الصدر الرحب علاقة جدلية ونتصور حتى التيار الصدري عندو دخل في الحكاية هذاكة علاش سمعت إللي باش يعملوادائرة للإنتاج الصدري في المندوبيات الجهوية للفلاحة وأول دائرة عملوها بحذا محطة صدربعل قالك الحليب متاع الصدر الرحب باهي ضد الذبحة الصدرية عاف الله الجميع وتوا نقلك حصل ما في الصدور